تعود نشأة بلدية مكمن بن عمار الى سنة 1935،منتسبة إلى قبيلة بني عامر ، التي كانت معبرا تجاريا و بعد الاستقلال أصبحت تابعة إلى ولاية سعيدة ثم إلى ولاية النعامة سنة 1984،وارتقت إلى دائرة مكمن بن عمار سنة1990.
جغرافيا تقع بلدية مكمن بن عمارشمال ولاية النعامة ،يحدها من الشمال بلدية رجم دموش التابعةلولاية سيدي بلعباس من الشرق بلدية البيوض من الغرب بلدية القصدير من الجنوب بلديةعين بن خليل، عدد سكانها بلغ 9223 نسمة حسب الإحصاء العام الأخير للسكان والسكن لسنة 2008 وتتربع على مساحة 3273 كلم2 ، كما يعبرها الطريق الوطني رقم22.
و من الناحية الطبوغرافية تصنف كمنطقة هضاب عليا سهبية مسطحة تتميز بارتفاع قدره 1020م و1080م.
اما مناخها فهوشبه جاف (قاري) يتميز بشتاء بارد وصيف حار، منسوب الحرارة عالي لكلا الفصلين إذ تصل إلى 1.5درجة وصولا إلى 35درجة وما فوق في شهر جويلية ،أما بالنسبة لتساقط الأمطار فهي ضعيفة في الخريف وفصل الربيع تتراوح مابين 50مم إلى 100مم سنويا.
الا ان النقطة السوداء التي تطبع يوميات السكان هو هبوب الزوابع الرملية و التي غالبا ما تكون غربية شرقية محملة بالأتربة .
بالمقابل اصبحت عدة اماكن تشكل خطرا حقيقيا بسبب الفيضانات التي اصبحت تهدد عدة مجمعات سكنية ببلدية مكمن بن عمارمنها شارع يحياوي عبد القادر بجانب المؤسسة العمومية للصحة الجوارية
و بجانب مدرسة نعومي أ محمد و حي 54 مسكن و ايضا شارع زايدي رمضان
و يذكر كبار المنطقة ان أكبر كمية تساقط للإمطار عرفته مكمن بن عمار كانت سنة 1966 سميت عام المرقوم
حيث أستمر تساقط الأمطار بغزارة مدة 24 سا وكان ذلك نهاية شهر سبتمبر وقد تسببت هذه الأمطار في خسائر بشرية ومادية فادحة حيث راح ضحيتها عدد من الأشخاص كما هلكت العديد من المواشي وقد شملت هذه الأمطار مناطق: مكمن بن عمار، القصدير، عبدالمــولى ، العريشة।.
جريدة الأجواء .
جغرافيا تقع بلدية مكمن بن عمارشمال ولاية النعامة ،يحدها من الشمال بلدية رجم دموش التابعةلولاية سيدي بلعباس من الشرق بلدية البيوض من الغرب بلدية القصدير من الجنوب بلديةعين بن خليل، عدد سكانها بلغ 9223 نسمة حسب الإحصاء العام الأخير للسكان والسكن لسنة 2008 وتتربع على مساحة 3273 كلم2 ، كما يعبرها الطريق الوطني رقم22.
و من الناحية الطبوغرافية تصنف كمنطقة هضاب عليا سهبية مسطحة تتميز بارتفاع قدره 1020م و1080م.
اما مناخها فهوشبه جاف (قاري) يتميز بشتاء بارد وصيف حار، منسوب الحرارة عالي لكلا الفصلين إذ تصل إلى 1.5درجة وصولا إلى 35درجة وما فوق في شهر جويلية ،أما بالنسبة لتساقط الأمطار فهي ضعيفة في الخريف وفصل الربيع تتراوح مابين 50مم إلى 100مم سنويا.
الا ان النقطة السوداء التي تطبع يوميات السكان هو هبوب الزوابع الرملية و التي غالبا ما تكون غربية شرقية محملة بالأتربة .
بالمقابل اصبحت عدة اماكن تشكل خطرا حقيقيا بسبب الفيضانات التي اصبحت تهدد عدة مجمعات سكنية ببلدية مكمن بن عمارمنها شارع يحياوي عبد القادر بجانب المؤسسة العمومية للصحة الجوارية
و بجانب مدرسة نعومي أ محمد و حي 54 مسكن و ايضا شارع زايدي رمضان
و يذكر كبار المنطقة ان أكبر كمية تساقط للإمطار عرفته مكمن بن عمار كانت سنة 1966 سميت عام المرقوم
حيث أستمر تساقط الأمطار بغزارة مدة 24 سا وكان ذلك نهاية شهر سبتمبر وقد تسببت هذه الأمطار في خسائر بشرية ومادية فادحة حيث راح ضحيتها عدد من الأشخاص كما هلكت العديد من المواشي وقد شملت هذه الأمطار مناطق: مكمن بن عمار، القصدير، عبدالمــولى ، العريشة।.
جريدة الأجواء .
